سلايدرسياسة

أمين عام حزب الله – هناك هدفان: وقف العدوان قطاع غزة.. أن تنتصر غزة والمقاومة الفلسطينية وحماس بالتحديد

استمع
▪ أخص بالذكر والتحية السواعد العراقية واليمنية التي دخلت الى قلب هذه المعركة المباركة
▪ معروف معاناة الشعب الفلسطيني منذ أكثر من 75 عاماً لكن أوضاع السنوات الاخيرة كانت قاسية جداً خصوصاً مع هذه الحكومة المتطرفة والغبية والمتوحشة
▪ هناك أربع عناوين كانت ضاغطة في الوضع الفلسطيني أولاً ملف الأسرى، ثانياً القدس والمسجد ال افقصى وما يتعرض له، ثالثاً الحصار على غزة، رابعاً المخاطر الجديدة ا لتي بدات تتهدد الضفة الغربية من خلال مشاريع الاستيطان الجديدة والاعتقالات والقتل
▪ سياسة العدو كانت تزداد عتواً واذلالاً وقهراً فكان لا بد من حدث كبير يهز هذا الكيان الغاصب المستبد ويهز داعميه المستكبرين خصوصا في واشنطن ولندن ويفتح هذا الملفات الإنسانية في العالم ويعيد طرح قضية فلسطين
▪عندما كانت العملية الكبرى عملية طوفان الأقصى والتي قام بها مجاهدو كتائب عزالدين القسام وشاركهم فيها بقية فصائل المقاومة في قطاع غزة
▪عملية طوفان ال تعقصى كان قرارها فلسطينياً مئة في المئة وتنفيذها فلسطينيا كذلك والسرية المطلقة هو الذي ضمن نجاح العملية الباهر من خلال عامل المفاجأة
▫ معركة طوفان الأقصى من خلال قرارها الفلسطيني وعدم علم أحد فيها تثبت أن هذه المعركة هي فلسطينية بالكامل من أجل فلسطين وملفاتها وقضاياها وشعبها وليس لها أي علاقة بأي ملف إقليمي أو دولي
▫ القرار في حركات المقاومة هو في يد الحركات نفسها.
▫ من يريد أن يقرأ ما يجري اليوم يجب أن يفهم أن ٱصحاب القرار الحقيقي هم قيادات المقاومة واهلها ومجاهدوها
▫ عملية طوفان الأقصى أدت إلى إحداث زلزال على مستوى الكيان الاسرائيلي أمني وعسكري وسياسي ومعنوي ونفسي وله تداعيات استراتيجية ووجودية وستترك آثارها على حاضر هذا الكيان وعلى مستقبله
▫ كشفت هذه العملية الكثير من الحقائق التي يجب ان نعرفها ونضيء عليها في وقت لاحق
▫عملية طوفان الأقصى أثبتت حقيقة أن هذا الكيان هو أوهن من بيت العنكبوت
▫ هذه السرعة الٱميركية لاحتضان “اسرائيل” ومساندتها ودعمها كشف وهن وفشل وضعف هذا الكيان
▫ “اسرائيل” طلبت من اليوم الأول فتح مخازن الأسلحة في اميركا إضافة إلى الحشد الغربي والأوروبي من أجل الدعم
▪التضحيات القائمة الآن في غزة والضفة وفي كل الجبهات هي تضحيات مستحقة لأنها أسست لمرحلة جديدة من الصراع مع هذا العدو ومرحلة تاريخية جديدة من مصير الشعب الفلسطيني وشعوب المنطقة وليس هناك خيار آخر
▪ هذا الخيار كان صحيحاً ومطلوباً في وقته ويستحق كل هذه التضحيات
▪ كان واضحاً من الساعات الأولى لعملية طوفان الاقصى أن هذا العدو كان شارداً وضائعاً ومذهولاً
▪ عندما ذهب جيش العدو لاستعادة المستوطنات من غلاف غزة من المقاومين هم الذين ارتكبوا المجازر بحق المستوطنين لا المقاومين
▪ أمام غزة والحادث المهول الذي تعرض له العدو يبدو أن حكومات العدو لا تستفيد من تجاربها وحروبها وهذا واضح
▪ منأهم الأخطاء التي ارتكبت في الحروب السابقة وترتكب في غزة الآن هي وضع أهداف عالية لا يمكنهم تحقيقها أو يصلوا إليها.
❓ لماذا وصلت الأمور وما خلفية ما حصل في 7 تشرين الأول وعملية #طوفان_الأقصى
▫ما جرى في لبنان عام 2006 أن العدو وضع هدف الحرب سحق حزب الله واستعادة الأسيرين دون قيد أو شرط وهذا ما لم يحصل عام 2006
▫ اليوم ما يجري في قطاع غزة أيضاً يكشف غباء الاسرائيلي وحماقته وعجزه لذلك يقوم بقتل الأطفال والنساء والمدنيين ويدمر الكنائس والمساجد والمستشفيات تحت أنظار العالم
▫ خلال شهر من بدء عملية طوفان الأقصى لم يستطع أن يقدم العدو الصهيوني انجازاً واحداً
▫العدو الصهيوني يحاذر أن يقوم بعملية برية كبيرة وذلك لأنه عاجز وفاشل وخائف
▫ ما يتقنه العدو هو ارتكاب المجازر كما فعل في فلسطين ولبنان وكل المنطقة والهدف هو أن يمس بإرادة قيادة المقاومة لتستسلم وتخضع ولكن المشاهد الآتية كل يوم من غزة الصارخة بالتأييد للمقاومة تؤكد أن غزة ستنتصر
▫ يجب أن تحاسب أميركا على جرائمها ومجازرها وهنا يأتي قرار المقاومة الإسلامية فقي العراق بمهاجمة القواعد العسكرية الأميركية في العراق وسورية
▫ هذه العملية المباركة كان قرارها فلسطينياً 100 بالمئة وتنفيذها فلسطينياً 100 بالمئة
🇱🇧 متابعة.. السيد نصرالله:
▪ نحن نوجه التحية إلى المقاومين الشرفاء الذين ينصرون أخوانهم ويغيثون المظلومين والمعذبين
▪ واجب كل حر وشريف في هذا العالم أن يبين هذه الحقائق في معركة الرأي العام التي يخوضونها بالتحريف والتزييف
▪ الدفاع عن شعب غزة اليوم هو مقتضى إسانية الإنسان ومن يسكت عليه ٱن يعيد النظر في انسانيته وشرفه ودينه
▪ لبنان من أكثر الدول التي عانت من وجود هذا الكيان واليوم ما يجري في غزة ليس حربا كبقية الحروب السابقة هي معركة فاصلة حاسمة تاريخية ما بعدها ليس كما قبلها
▪ هناك هدفان يجب العمل لهما أولها وقف العدوان على قطاع غزة والثاني أن تنتصر غزة والمقاومة الفلسطينية في غزة وحماس بالتحديد
▪ أن تنتصر غزة هو انتصار للشعب الفلسطيني وللأسرى ولدول وشعوب المنطقة وخصوصاً دول الجوار وهو مصلحة وطنية مصيرية أدرنية وسورية ولبنانية
▪العدو يتهدد لبنان وشعبه ويتوعد رغم غرقه في رمال غزة ولكنه يستقوي على الشعب اللبناني بدماء الأطفال في غزة وأشلاء المدنيين وبالمساجد والكنائس في غزة
▪ كل حر وشريف يجب أن يتحمل المسؤولية ويجب ان تعمل الدول العربية لوقف العدوان على غزة
▪ لا تكفي بيانات التنديد والشجب
▪ التضحيات القائمة الآن في #غزة و #الضفة_الغربية هي تضحيات مستحقة لأنها أسست لمرحلة تاريخية من مصير #الشعب_الفلسطيني
▫ هل وصل العجز العربي إلى درجة عدم القدرة على إدخال مساعدات إنسانية إلى غزة وإخراج الجرحى؟
▫ المقاومة الإسلامية في العراق بدأت تتحمل مسؤوليتها واعلنت انها قد تدخل مرحلة جديدة، كذلك الأخوة في اليمن أيضاً وبشكل علني أعلنوا الدخول في المعركة أما في جبهتنا اللبنانية فنحن دخلنا من 8 تشرين الأول في المعركة
▫ بدأت المقاومة الإسلامية في الثامن من تشرين الأول العمليات في كفرشوبا ومزارع شبعا لتمتد بعد ذلك إلى كامل مواقع العدو
▫ ما يجري على جبهتنا مهم ومؤثر جداً ولن يتم الاكتفاء به على كل حال
▫ المقاومة الإسلامية منذ 8 تشرين الأول تخوض معركة حقيقية وهي مختلفة في ظروفها واجراءاتها
▫ 57 شهيداً تم تقديمهم في هذه المعركة وفي 7 تشرين الاول بدأ العدو بسحب قوات من الحدود مع لبنان لحشده في المعركة في غزة
▫عمليات المقاومة أجبرت العدو أن يبقي قواته على الحدود بل وأن يضيف قوات إليها وهذا يعني أن الجبهة اللبنانية خففت جزءاً كبيراً من القوات التي كانت ستسخر للهجوم على غزة
▫ البعض يقول أننا نغامر هذا صحيح ولكنها مغامرة محسوبة.
▫جبهة لبنان استطاعت *أن تجذب ثلث الجيش الاسرائيلي إلى الحدود اللبنانية
▪ مشاهد النساء والأطفال الخارجين من تحت الانقاض الصارخين بتأييد #المقاومة تقول لهذا العدو أن نهاية المعركة ستكون انتصار #غزة
🇱🇧 السيد نصرالله:
▪ في الشمال 43 مستعمرة تم إخلاؤها وهذا يشكل ضغط كبير على المستوى النفسي والمالي والاقتصادي على الكيان
▪ العمليات على الحدود أوجدت حالة من القلق والترقب والذعر والخوف لدى قيادة العدو السياسية والعسكرية من إمكانية أن تذهب هذه الجبهة إلى تصعيد إضافي أو تتدحرج إلى حرب واسعة وهذا احتمال واقعي وممكن أن يحصل ويجب أن يحسب له العدو كل حساب
▪ حالة القلق هذه تخدم أمرين أساسيين، أولاً: هذا الحضور في الجبهة يجعل العدو مردوعاً ويحسب خطواته جيدا باتجاه لبنان
▪ هذه العمليات تقول للعدو أنك إذا فكرت بالاعتداء أو شن عملية عسكرية على لبنان فإنك سترتكب اكبر حماقة في وجودك وتاريخك
▪ هذه العمليات هي عنوان تضامننا مع غزة وشعبها لتخفيف الضغط عنهم في حالة الجنون والضياع التي تسيطر على قيادة العدو العسكرية والسياسية
▪وصلنا تهديدات كثيرة عن بدء عملياتنا في الجبهة الشمالية والتهديدات لن تغير من مواقفنا على الإطلاق
▪ تطور الأمور في الجبهة الشمالية *مرتبط بمسار وتطور الاحداث في غزة وسلوك العدو الصهيوني تجاه لبنان وأحذره من بعض التمادي الذي طال بعض المدنيين
▪ هناك هدفان يجب أن نعمل لهما، الأول وقف العدوان على غزة والهدف الثاني أن تنتصر المقاومة وخاصة أن تنتصر حماس في هذه المعركة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى